“وداع” ليت قرائتها كانت من الشمال إلى اليمين..
برسالة نصية هاتفية وبدون سابق إنذار أو مقدمات ودعني اليوم وأنهى العلاقة..
علاقة أبصرت النور وكبرت وتفتحت على كلمات ليست كالكلمات، كلمات مغلفة بالحب والهيام والشوق وترتيبات لمستقبل زاهر يجمعنا تحت سقف واحد..
أستيقظت من غفوة الحب وأبلغته ايضاً برسالة نصية..
صديقي، أسمح لي ان أودعك وداع يليق بك وأغلق بالمفتاح خلفك..
وتأكد انني في هذا الكون الفسيح، لن أنتظر بزوغ القمر لأشكو له واسأله الفُ سؤال..
بل، بالحري سأنتظر بزوغ الشمس ونورها لأن غداً بإذن الله هو بومٌ جميل وعهدٌ جديد في سجل حياتي..
قرائنا الأوفياء، يصلنا العديد من الرسائل على مواضيع ترغبون بنشرها، لذا تتمنى عليكم إدارة المرصد بإرسال رسالة على صفحة الفايسبوك الرابط https://www.facebook.com/almarsad.aei/ ونحن بدرونا سوف نرصد رغبتكم
كلارا |